Web Analytics
واتس آب ، فيسبوك ، أنترنت ، شروحات تقنية حصرية - المحترف أداة مجانية لاختصار عناوين URL مع معاينة لنافذة المشاركة في الشبكات الاجتماعية

أداة مجانية لاختصار عناوين URL مع معاينة لنافذة المشاركة في الشبكات الاجتماعية

أداة مجانية لاختصار عناوين URL مع معاينة لنافذة المشاركة في الشبكات الاجتماعية

تقصير عناوين URL هي عملية تحويل عناوين URL الطويلة و ضغطها في بضعة أحرف لتبدو قصيرة. يعد ذلك مفيدًا لعدة أسباب، أولاً أنه يسهل مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتم وضع حدود لعدد الأحرف غالبًا. وثانيًا، تسمح لك بتتبع عدد الأشخاص الذين ينقرون على روابطك. و يتم ذلك من خلال رمز خاص يضاف إلى عنوان URL المختصر ويسمح لك بمعرفة نسبة الأشخاص الذين نقروا على الرابط ومن أين أتوا ونوع الجهاز الذي يستخدمونه وغيرها. إذا كنت تبحث عن أداة تقصير عناوين URL أكثر تقدمًا، فاليوم سنشارك معك Redirect2Link، وهي أداة مجانية تتيح للمستخدمين إنشاء ومشاركة عناوين URL المختصرة، بالإضافة إلى تتبع النقرة حتى تتمكن من معرفة مصدر حركة المرور الخاصة بك، وأيضا تخصيص نافذة المعاينة الخاص بالرابط المختصر التي تتضمن صورة و ملخص موجز حتى يتمكن الزائر من معرفة الخدمة المختصرة لاسيما أثناء مشاركة الرابط على الشبكات الاجتماعية المختلفة.

الخدمة لا تحتاج إلى أي عملية تسجيل، كما أنها مجانية الاستخدام. وللبدء، سيتعين عليك التوجه إلى Redirect2Link، و تعبئة الحقول المطلوبة كرابط URL المراد اختصاره، بالإضافة إلى عنوانه و وصف موجز له، وأخيرا صورة المعاينة. في هذه الخطوة، تأكد أن تكون الصورة بأبعاد 1200 × 628 بكسل، ولا يقل حجمها من 2 ميغا بايت.


بعد الانتهاء، ستقوم بالضغط على الخيار " Share This Link! "، وبعد ثواني ستحصل على الرابط المختصر الذي يمكن مشاركته بسهولة على وسائل التوتصل الإجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، الموقع يقدم لك معاينة لنافذة الرابط المختصر كيف تبدو عند مشاركته في الفايسبوك أو تويتر.


إذا قمت بتسجيل حسابك على الموقع، يمكنك مراجعة إحصائيات حول كل رابط مختصر، كمثلا معرفة عدد النقرات، و المدة التي تمت فيها زيارة الرابط، وأيضا المتصفح الذي يستخدمه الزائر.. وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، الخدمة Redirect2Link تقدم للزائر معاينة حول الرابط الذي سيتم توجيهه إليه قبل الانتقال للرابط، وهي خطوة أمنية من المؤكد أنها ستساعد الزائر من الروابط الغير المرغوب فيها.


الكاتب: سليمان المودن

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *