Web Analytics
واتس آب ، فيسبوك ، أنترنت ، شروحات تقنية حصرية - المحترف إليك هذه الشبكة الإجتماعية لتحقيق مئات الدولارات فقط من بيع صورك الاحترافية

إليك هذه الشبكة الإجتماعية لتحقيق مئات الدولارات فقط من بيع صورك الاحترافية

إليك هذه الشبكة الإجتماعية لتحقيق مئات الدولارات فقط من بيع صورك الاحترافية

يعد التصوير الفوتوغرافي من المهن التي تتطلب الكثير من الجهد و الممارسة، و تحتاج أن تكون لدى المتعلم مجموعة من المهارات الفنية و القدرات الإبداعية لإنتاج صور احترافية. نظرا لأن العديد من المستخدمين يتوفرون الآن على هاتف ذكي يدعم كاميرة مدمجة، على الأرجح أن تتوفر على مكتبة مليئة بآلاف الصور الخاصة بك، وبدلًا من تركها لتحتل مساحة على هاتفك، يمكنك الاستفاذة منها عن طريق بيعها في خدمات سوق الصور. و إذا كنت تبحث عن خدمة تقدم هذه الوظيفة الرائعة، فإننا اليوم سنشارك معك موقع AGORA، وهي عبارة عن شبكة اجتماعية للتصوير الفوتوغرافي وفي نفس الوقت سوق يربط المصورين حول العالم بالشركات وسائل الإعلام والمدونين الذين يحتاجون إلى صور لمشاريعهم المهنية. الخدمة موجهة بالتحديد لفئة المصورين حيث يمكنهم مشاركة صورهم و بيعها أو المشاركة في المسابقات. الخبر الجيد هو أنك لن تحتاج أن تكون مصور محترف أو تستثمر في كاميرا وعدسات باهظة لبدء بيع صورك وكسب المال عبر الخدمة، الأمر يتعلق فقط بإنتاج صور تبدو احترافية و تعتقد أنها جيدة و صالحة للبدء في بيعها. للإشارة فكل الصور التي تقوم برفعها تكون محمية بعلامة مائية تحمل اسمك، كما أنه لا يوجد وسطاء في عملية البيع، بالإضافة إلى أنه يمكن بيع نفس الصورة مرات غير محدودة بترخيص آمن و سهل. 


تضم الخدمة ما يقارب 2 مليون مستخدم و 6 ملايين صورة مشتركة، وهي شبكة اجتماعية معتمدة للحصول على صور لمدونتك أو لصفحتك الاجتماعية. يكفي القيام بتسجيل حسابك بعد تثبيت التطبيق الخاص بالمنصة على هاتفك، وبعدها تقوم بتحميل الصور الخاصة بك و متابعة و تقييم المستخدمين الآخرين. 


توجد مستويات مختلفة للتسريع من وتيرة بيع صورك، و يعتمد ذلك على حسب سعر الصورة و عدد النجوم التي جمعتها، وفي هذه الحالة يمكنك المشاركة في المسابقات الدعائية المنظمة بالموقع و التنافس مع المستخدمين الآخرين.


فيما يتعلق بالمسابقات، فإنها تقدم من علامات تجارية معترف بها مثل Yamaha و NorthWeek، و الجوائز تكون عبارة عن عوائد مالية أو السفر، كما يتم إجراء المسابقات أيضًا لأغراض إنسانية لمساعدة منظمات غير ربحية.


الكاتب: سليمان المودن

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *