رغم أن تطبيق Zoom للمؤتمر عبر الفيديو أو Video Conference تم إطلاقه في العام 2013، إلا أنه لم يعرف شهرته الكبيرة إلا في الفترة الماضية، حيث تحول من تطبيق بخمسة ملايين مستخدم إلا 200 مليون مستخدم في ظرف أسابيع قليلة، لكن هذا النجاح الكبير قابلته اتتقادات كبيرة في الوقت نفسه,
و كانت الكثير من الانتقادات قد وجهت لتطبيق Zoom بسبب مشاكل الخصوصية التي تظهر بين الفينة و الأخرى، للدرجة التي قام فيه قسم التعليم في ولاية نيويورك الأمريكية بحظر استخدام تطبيق ZOOM من طرف المعلمين و الطلاب على حد سواء طالبهم بالانتقال نحو تطبيق Microsoft Teams في أسرع وقت ممكن، وهو الأمر الذي يأتي على خلفية التقارير التي تشير إلى ضعف التطبيق في تقديم الحماية للمستخدمين خصوصا مع ظهور محتويات إباحية و عنصرية أثناء الاتصالات المباشرة، بالإضافة إلى تسجيل حوادث انضمام أشخاص إلى المحادثات المباشرة من دون إذن.
أما هذه المرة فإن شركة جوجل هي من حظرت على جميع موظفيها و المتعاملين معها استخدام تطبيق Zoom، و ذلك حرصا على سلامة بياناتهم و اتصالاتهم، بل أكثر من ذلك، فإن التقارير تشير إلى أن جوجل حظرت الوصول إلى Zoom عبر الحواسيب لخاصة بموظفيها، و لكن هذه الخطوة لم تأتي فقط بسبب الاتهامات الموجهة للتطبيق بكونه غير آمن، و لكن كذلك بسبب رغبة الشركة في الترويج لتطبيقها الخاص للمؤتمر عبر الفيديو Google Meet.
و خلال الفترة الأخيرة و بسبب الحجر المنزلي و اعتماد الكثيرين على تطبيقات الاتصالات بالفيديو سواء على مستوى أعمالهم أو اتصالاتهم العائلية، أصبحت هذه التطبيقات في منافسة شرسة للظفر بأكبر عدد من المستخدمين.
أما هذه المرة فإن شركة جوجل هي من حظرت على جميع موظفيها و المتعاملين معها استخدام تطبيق Zoom، و ذلك حرصا على سلامة بياناتهم و اتصالاتهم، بل أكثر من ذلك، فإن التقارير تشير إلى أن جوجل حظرت الوصول إلى Zoom عبر الحواسيب لخاصة بموظفيها، و لكن هذه الخطوة لم تأتي فقط بسبب الاتهامات الموجهة للتطبيق بكونه غير آمن، و لكن كذلك بسبب رغبة الشركة في الترويج لتطبيقها الخاص للمؤتمر عبر الفيديو Google Meet.
و خلال الفترة الأخيرة و بسبب الحجر المنزلي و اعتماد الكثيرين على تطبيقات الاتصالات بالفيديو سواء على مستوى أعمالهم أو اتصالاتهم العائلية، أصبحت هذه التطبيقات في منافسة شرسة للظفر بأكبر عدد من المستخدمين.