Web Analytics
واتس آب ، فيسبوك ، أنترنت ، شروحات تقنية حصرية - المحترف كيف تنجح في اليوتويب أو أي منصة اخرى عربياً ؟

كيف تنجح في اليوتويب أو أي منصة اخرى عربياً ؟

 قد لا يخفى عنكم المستوى الذي وصل اليه اليوتوب  العربي في حين هناك الملايين من الأفلام و المقاطع المفيدة و "الرائعة" بكل معنى الكلمة التي ترفع الى اليوتوب الغربي والأجنبي او اي منصة اجنبية اخرى للفيديو "الانسطاغرام او الفايسبوك و غيرهما"...فلماذا هذا التراجع في المحتوى العربي ؟؟ والجواب عن هذا السؤال راجع لثلات عوامل مهمة.


أولا وأساسا ... تفكير الشباب العربي فقط في الربح.الأرباح.النقود.الدولارات وغيرها من المصطلحات التي تقتل حس التفكير في جودة المحتوى .فمجرد دخول الشاب العربي لهذا الميدان بنية الربح وجني الأموال فذلك لا يسمح له بالتعمق في التفكير حول المحتوى وأهدافه و مدى منفعته لأخيه العربي أو على الأقل التفكير في تقديم محتوى ذو جودة .فيصبح جل تفكيرهم منصب على البحث المواضيع الرائجة أو الحساسة "الفضائح" وانشاء قناة دون التفكير في ابسط الشروط اللازم احترامها "كاسم مناسب و صورة شخصية او لوغو ذو جودة و عنوان مناسب للفيديو" فيؤدي ذلك الى انتاج مجموعة "كبيرة جدا"  من القنوات العشوائية و الغير مستهدفة لاي فئة أو موضوغ محدد و رأس مالها عبارة عن فيديو او اثنان "فضائح أساسا" الذان يجلبان الترافيك لباقي القناة ... كما يجلبان الربح الوفير لصاحبها ما يوهمه بأنه أدى دورا في تطوير المحتوى العربي ... ولكن العجيب في الأمر. هو الاقبال المتزايد للمشاهدين "العرب" على هذا النوع من الفضائح والمقاطع المشهرة لشخصيات عشوائية. ما يجعل هذا السوق مزدهرا وسوقا سهلا في أعين منشئي المحتوى الذين دكرو في أول الفقرة ...

كسبب ثاني ... يتجلى في افتقار الابداع لذى الشباب العربي كي ينتج مواضيع و أفكار و محتوى جديد و حصري ولتوضيح هذه المسألة فذلك غالبا ما يكون نتيجة ضغط المحيط "فقر.مشاكل اجتماعية"  حيث الابداع لن يأتي من بطون فارغة أو ادمغة منشغلة بهموم الحياة ... فالابداع أساسا لن يحتاج منك اكثر من تصفية للذهن والتفكير بعمق في مضمون الأشياء ... فأغلب الأفكار "الناجحة" المعاصرة كانت نتيجة تفكير ابداعي و عميق لادمغة لا تختلف عن دماغي أو دماغك في أي شيئ .فالاختلاف الوحيد هو كيفية استعمالها بطريقة نفعية لأفراد المجتمع ... فافتقار الابداع لذى الشباب العربي فما هو الا نتيجة تفكيره المحدود في ملهيات الحياة "الأموال.اللياقة البدنية.البحث عن شريك.ادمانات الخ.." فتلك كلها تعتبر من أقوى فرامل الحس الابداعي لذى الشباب ... متى تتخلص منها تحظى بتفكير *خارج الصندوق*

وكسبب أخير ... هو جهل معظم الشباب عن اهم اساسيات او متطلبات أن تصبح صانع مقاطع فيديو او أفلام "احترافي" والتي سأتطرق اليها في لائحة مرتبة من الأقل اهمية الى الأكتر اهمية

أولا الحصول على صديق مساعد
بغرض تعجيل الأمور ... الحصول على صديق مساعد هو وسيلة مفيدة لصنع المزيد من المحتوى .. حيت قد يكون ممثلا .مصور احترافي. حامل ميكروفون .تقني أضواء .. أو قد يكون صانع محتوى مبدع مثلك حيث تتعلمان معا و يساعد كلاكما الأخر ... ولكن كما ذكرت مسبقا هذا المتطلب هو الأقل اهمية في هذه اللائحة ولا يجب القلق عليه مادمت تستطيع العمل والتعلم لوحدك ...

ثانيا ايجاد مكان احترافي  للتصوير 
أولا اريد التوضيح بأن "مكان احترافي" لا يحيل بالضرورة الى "استوديو احترافي" ... ف"مكان احترافي" قذ يكون غرفتك الخاصة .منزلك.سطح منزلك او حتى سطح مكتبك ... أساسا اي مكان تريد ولكن مايجعله أحترافي هو طبيعة الضوء و شدة الأضاءة "حيت تفضل الاضاءة الطبيعية للشمس"  و مدى كتم الضجيج بالمكان حيت كلما قل الضجيج ازدادت جودة الصوت ... فكخلاصة اذا اردت ايجاد مكان احترافي للتصوير فماعليك الا البحث عن مكان مضيئ و هادئ ...

تالتا الحصول على وقت فراغ كاف
الحصول على وقت فراغ كاف هو من احدى اهم العوامل المساهمة في انتاج محتوى جيد حيت يعتبر المفتاح الأساسي لحسن استغلال الوقت هو انشاء جدول منظم للنشاطات اليومية تم اختيار وقت فراغ كاف لوضع شغفك لصنع المحتوى حيت يتطلب المحتوى الجيد الكثير من الوقت بين التفكير و التصوير و التعديل و غيرها من الأعمال التي لا يحبذ القيام بها في وقت ضيق

رابعا  كن صبورا
الصبر اساسا من اهم قدرات أو مميزات منشئ المحتوى الجيد  ... لكون الصبر يساعد في انشاء محتوى ذو جودة و جدوى ..و صانع المحتوى الاحترافي لا يسرع أبدا في اتخاد قراراته الابداعية ولا ينقاد وراء الصيحات الشعبية المعاصرة ... فقط يستعين بالصبر و يختار كل شيئ بحكمة وعناية .. و الأهم هو قضائه لمعظم وقته في التفكير .. لا العمل

خامسا التوفر على ألة تصوير جيدة " لم أقل الاغلى ثمنا .. فقط جيدة"
التوفر على ألة تصوير جيدة ؟؟ البعض منكم قد يعتقد ان هذا المتطلب يجب ان يكون في أخر اللائحة كأهم شيئ يجب التوفر عليه ... لكن أن اسف لاخبارك بانك مخطئ ... ألة التصوير ليست بتلك الأهمية .. طبعا وجب التوفر على واحدة ذات جودة محترمة ... ولكن ... فكر مليا الة التصوير لاتزال فقط انعكاس لفكرتك الى المشاهد ... لا يهم عدد البيكسيلات أو العدسة المستخدمة أو نوع الكاميرة .... فهي لا تزال اداة ... فحتى كاميرة هاتفك قد تقوم بالواجب ... فهناك أدوات اكتر اهمية من الة التصوير ... لذلك ثق بي لا تفكر مليا فيها ولا تجعلها تقف عائقا امام ابداعك ... خاصة اذا كنت مازلت مبتدئ ..

سادسا تطوير مهارات خاصة في المونتاج "
مهارات خاصة في المونتاج ؟؟ ... ما اقصد به هو ضرورة تعلم اساسيا المونتاج وذلك بتعديل مقاطعك و أفلامك بنفسك ... نعم بنفسك تعلم بالتجربة جرب كل شيئ اكتشف ... لا تضع حدود او اعذار تعلم كل شيئ حول المونتاج .. ابدئ باختيار برنامجك المفضل و "التحم به" تعلمه حتى تجعله لعبة بين ايديك ... ابدئ بنمادج بسيطة كتركيب مقاطع من صور العائلة أو سجل مقاطع على هاتفك المحمول سجل سطح مكتبب حاسوبك أو العب لعبتك المفضلة فقط خذ كل شيئ كامثلة واستخدمها ... حاول صنع أول مقطع فيديو لك .. وطوره كل مرة وسجل الفرق بين النتائج ... * فقط ابدئ بأي شيئ وطور اسلوبك الخاص  *

سابعا احترام جودة الصوت و المؤثرات الصوتية
الصوت ... كاشارة فهو من اساسيات صنع المحتوى السمعي المرئي ولذلك فهو لا يقل أهمية عن جودة الة التصوير و جودة الاضاءة و غيرها... فالصوت ذو الجودة المحترمة يحيل أساسا الى قلة "او انعدام" الضجيج الخارجي و اضافة نقاء للدرجات صوت المتحدث ... وكاشارة أخرى تحسين جودة الصوت ممكن بوسائل و طرق بسيطة جذا وقد لا تكلف شيئا ... *يمكن البحث عنها في اليوتوب ب audio noise reduction 

تاسعا   كن مبدعا
الابداع كمتطلب ليس أقل من جودة التصوير او مهارات المونتاج .... فالابداع اساسا يعتمد على طريقتك لحل مشاكلك و تجاوزها بسرعة و سهولة و هو بتعبير أخر *التفكير خارج الصندوق* ... و كاشارة مهمة فالابداع ليس فطري ... الابداع شيئ نكتسبه من محيطنا و تجاربنا في الحياة ... فهو مبدئيا طريقة خاصة للتفكير ... لتطويرها يجب عليك ان تصل مستوى تقافي معين .. مستوى يسمح لك بدراسة ومناقشة الأفكار وليس الأشخاص ... وذلك ما يؤدي تدريجيا الى الدخول في مرحلة تفكير عميق بعيدا عن هموم الحياة الاعتيادية ويجعلك تركز فقط في فكرتك الخاصة حول الاشياء وكيفية تطويرها ... و قد يبدو كلامي غير مفهوم ولذلك كتبسيط مبسط لكي تصبح مبدعا "عليك ان تبحث عنك في داخلك" و تخرجك الى الواقع بصيغة اخرى "فيلم موسيقى لوحة هندسة..." اي ترجمتك لنفسك خارج نفسك "خارج الصندوق" .... و كاشارة لفهم الفقرة السابقة المرجو التركيز المعمق في الأفكار ... فالابداع يصعب تعريفه بالكلمات غير كونه قدرتك على ابتكار افكار جديدة

أخيرا  احصل على فكرة ... واحدة جيدة
وأخيرا أهم شيئ في هذه القائمة كما بالغير متوقع لكن متوقع فهو ليس نوع ألة التصوير أو ثمن و جودة المعدات ... فقط انه  الحصول على فكرة جيدة الأفكار هي محرك كل هذه الأشياء فالفكرة الجيدة والحصرية تلقى اقبالا رغم رداءة المعدات لانه فالغالب فالمشاهد يبحث عن الفكرة عن الابداع و الابتكار في الفكرة حالما يجدها يلغي جودة التصوير او نوع المعدات و كل تلك الأشياء التي تظن انها مهمة ... فاستعمال الافكار المستهلكة هو ما يجب اعادة النظر فيه الى جودة المعدات و نوعها ولكن حالما تخرج بفكرة جديدة و حصرية فحينها أهم شيئ هو انعكاس الفكرة الى المشاهد عبر ألة تصوير او ميكروفون او غيرها من المعدات وليس جودة هذه الأخيرة ... و بحكم افتقار الشباب العربي لأفكار جديدة فبنظر الى الجانب المشرق فذلك يخلق لك تنافسية اقل في حالة اذا خرجت بأفكار جديدة و قد تسيطر أو تصنع سوقا خاصا بك من أفكار بسيطة ومعدات أبسط

وهذه كانت أهم الأساسيات اللازم توفرها في صانع محتوى عربي بالأخص اذا اردنا التقدم في هذا المجال و لكن غير معرفة الأساسيات هناك اخطاء كبيرة يقع فيها المبتدئون والتي قد تشكل خطرا على مسيرتهم قبل حتى قبل أن تبدأ واهمها نذكر 
التسرع في صنع المحتوى 
قد لا يهتم أحد لهذا الجانب لكنه خطأ شائع جدا يقع فيه اغلب الشباب عند صنع المحتوى فالتسرع في صنع الفيديو او غيره فور ايجادك لفكرة جيد فهو أمر غير احترافي ... فحتى صناع الأفلام المحترفون يأخدون نصف مدة صناعة فيلم في دراسة فكرته ولذلك بدل التسرع يجب عليك صديقي ان تجلس و تفكر بعمق حول الفكرة الأساسية و البحث أولا عن وسائل لتطويرها أو تحسينها او تبسيطها بشكل أكثر فالصبر و عدم التسرع هو ما يجعل النتائج النهائية تظهر بأكتر مثالية ممكنة .. من يعلم فربما تجعلها أفضل من قبل بألف مرة مادام المهم هو جودة النتيجة النهائية فلماذا التسرع 
استخدام أفكار مستهلكة وتوقع نتائج أفضل
صراحة لا يمكن نكران أو اخفاء هذه الحقيقة فمعظم الشباب يصنعون المحتوى بهدف الشهرة و ان يصبحوا كشخص أخر صانع محتوى حقق الشهرة فيلجأون اساسا الى صنع محتوى مطابق لمحتواه أو نسخ افكاره أو مجاله وهذا أكبر خطا أو الاسوء حتى ... لماذا لأنه اساسا يجعل المشاهد ينفر من مشاهدة محتواك خصوصا اذا كان ذو جودة رديئة أو حتى اذا كان بجودة الأفلام فالمشاهد فور ايجاده لفكرة مستنسخة فهو اثناء مشاهدتك يقوم لاأرادئيا بمقارنة جودة محتواك بالمحتوى الأصلي وفور ايجاده لأبسط الأخطاء فهو سيضطر للتجاوزك و البحث عن شيئ أخر اضافة الى كون أغلب متبعي هذه الاستراتيجية فهم مبتدؤون ما يجعل المحتوى ذو جودة رديئة جدا و هذا ما يؤثر سلبا على مسيرتك
الرغبة في ربح دولارات من أول محتوى
بالنسبة لهذا الخطأ فهو شائع ان لم اقل عام .فمعظم الشباب يلجؤون الى اليوتوب والمدونات وغيرها خصوصا لربح المحتوى فيستعملون العناوين التضليلية و المحتوى المستهلك و كثرة الاشهارات هنا وهناك ولكن المشكل ليس هنا .المشكل اساسا في ربحك لدولارك الأول من اليوتوب و المدونات أساسا بذلك المحتوى الرديئ والذي سيجعل منك طماعا للمزيد وبالتالي المزيد من المحتوى الرديئ والمزيد المزيد من الانحدار للمحتوى العربي ... فلذلك المرجو نسيان أمر الأموال والربح عبر صناعة المحتوى من الفرصة الأولى وأقله اجله لحين تعلمك لانشاء محتوى متميز فبذلك تستحق ذلك الدولار الأول
عدم الرغبة في التعلم و تبني العشوائية والحظ
لسوء الحظ فالعديد من الشباب يقومون بهذا الخطأ مرارا و تكرارا ليس في هذا المجال ولكن في حياتهم اليومية أساسا . و لذلك اخوتي اخواتي نصيحتي الذهبية "لا تثق بالحظ" فليس هناك حظ أو عشوائية في أي مجال هناك فقط كلمة واحد وهي التعلم ... فالتعلم في أي مجال يضمن لك احترافك وكلما تعمقت في التعلم اكتسبت خبرة اكتر و اكتشفت اسرارا اكبر فكما ذكرت لا تتعلق بالحظ فالحظ قذ لا يحالفك دائما و تتبنى العشوائية في اختياراتك ففي بعض الأحيان حتى ابسط القرارات و التغيرات قذ تؤثر على العمل بأكمله فكأبسط مثال "ولا أقصد التشهير" فأمين رغيب صاحب المدونة الذي قد يظهر انه عادي او عشوائي في تعامله مع اليوتوب والمدونة فلو بحتث ستجد أن حتى وقت رفع فيديو معين على اليوتوب أو مقال على المدونة قد تمت دراسته من قبل و تم البحث فيه لاستنتاج أفضل توقيت بالنسبة لجميع الدول ... ولذلك باختصار أدعو الى اتباع منهجية معينة و تعزيز الرغبة في التعلم للكي تستمر مسيرتك و انت متحكم كليا فيها
وقبل أن اختم هذه المدونة اردت توجيه نصيحتين شخصيتين  لبدء و ضمان استمرار مسيرتك في صنع محتوى عربي
أولها تعلم اللغة الانجليزية قذ يجدها البعض نصيحة غريبة لكن تعلم اللغة الانجليزية بمثابة المصعد الذي سيضمن لك الصعود السريع و السهل في مسيرتك لماذا ؟ لان جميع المنصات التي نعمل عليها الأن ونتواصل عليها ونمضي معظم وقتنا فيها فهي صنعت و صممت باللغة انجليزية من طرف مطورين لغتهم اللغة الانجليزية فبهدف فهم اسرارها و التعمق في تعلمها فتعلم لغة اشتغالها امر مهم و ايضا اللغة الانجليزية ستساعدك في حل مختلف مشاكلك و البحث عن مختلف اسئلتك على الانترنيت وايضا كتقبلا للامر الواقع فالمحتوى الانجليزي افضل من المحتوى العربي في الوقت الحالي و الانجليزية ستسهل البحث فيه و التعلم والأفضل من ذلك قد تساعدك في المساهمة في الرفع من المحتوى العربي وذلك بترجمة اهم المعلومات للغة الأم وبذلك صناعة محتوى أفضل للعرب في حين انتظار ان يتطور المحتوى العربي و يضمن مكانته من تلقاء نفسه دون تدخل من المحتويات المعاصرة
تانى نصيحة عدم تضييع الكثير من الوقت في مواقع التواصل الاجتماعي لماذا ؟ اساسا عزيزي القارئ لأنه "تضييع
 للوقت بكل بساطة فالحقيقة هي ان مواقع التواصل الاجتماعي صممت و طورت لقضاء الكثير من الوقت عليها الذي قد تستفيد منه كثيرا اذ اهذرته في المدونات او القنوات التعليمية الاجنبية بغرض تعلم والتعمق في شيئ جديد فالاف الدورات التعليمة و ملايين الفيديوهات التعليمية تطرح كل ساعة ... الساعة التي قد تهدرها بدون الشعور و انت تتصفح صفحات الضحك وفيديوات الفضائح ... فلذلك احسن استغلال كل دقيقة خصوصا و نحن في موسم العطلة الصيفية فهناك متسع من الوقت لتعلم حاجات جديدة كل يوم وتطوير مهاراتك   
وكنوع من المشاركة سأقدم لك أهم القنوات الأجنبية التي ستساعدك في تطوير مستواك في صنع المحتوى و بالتالي ترجمته لفائدة المحتوى العربي 
 ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﺟﻨﺒﻴﻪ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ , ﺷﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ ﻭﺍﻟﻮﻳﺐ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ
042 - www.bloc.io
044 - www.edx.org
058 - www.php.net
–———————————
 ﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻔﻮﺗﺸﻮﺏ ﻭﺑﻌﺾ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﺠﺮﺍﻓﻴﻜﺲ
–———————————
 ﻣﻮﺍﻗﻊ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ

هنا اشرت فقط الى بعض القنوات في حين يمكن لأي أحد عن يبحث عن ما يريد فالانترنيت دون ان نتكلم فهو كنز مفتوح 
و في الختام اريد ان اشير الى بعض النقط النهائية المهمة 
-لا تفكر في الربح ... ليس هناك ربح هناك عمل و مقابل
-حاول تطبيق كل ما استفدت و ترجمته لمحتوى ... لا داعي للاحتكار
-حاول البحث عن المنتقدين لانك ستستفيد من نقدهم اكتر من مدح المعجبين
-لا تقارن نفسك او عملك بأي احد اخر ولا تقلد ... فقط ركز على تقديم محتوى لليوم افضل من محتوى البارحة
-تجاوز الافكار والمواضيع المستهلكة و أمن بأن الحصرية هي ما يبحث عنها المتلقي
-ضع هدف وتبث نيتك في تحقيقه ولا تدذ اي كان يؤثر فيك او يحول دون تحقيقك له
-ادرس المحيط "عائلة اصدقاء.." الذي تنتمي اليه وحاول طرح شيئ جديد له "فكرة موضوع .." و استخدمه كاساس مصغر
-ثق في نفسك ... فكل واحد منا مبدع خجول ... اصقل افكارك ولا تخجل من طرحها
 - حاول ان تتعلم وتتقن شيئين "الانجليزية ... و الفوتوشوب" فهو اساس تطوير المحتوى الجيد


     
الموضوع من طرف:  مهدي باحماد
ضمن مسابقة المحترف لأفضل تدوينة لسنة 2017

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *